Conseil Supérieur de l'Education, de la Formation et de la Recherche Scientifique
Angle avenues Allal El Fassi et Al Melia – Hay Riad (RABAT-Maroc)
| Titre : | تضمين برنامج الكورت لتعليم التفكير في المناهج الدراسية |
| Auteurs : | عبد الحكيم محمود الصافي |
| Type de document : | texte imprimé |
| Editeur : | دار الثقافة للنشر والتوزيع, 2009 |
| ISBN/ISSN/EAN : | 978-9957-16-128-6 |
| Format : | 1 مج (431 ص.) |
| Langues: | Arabe |
| Index. décimale : | 375 (Programmes d'enseignement) |
| Mots-clés: | برنامج التعليم التفكير المنهج التفكير الاستنتاجي ; في المناهج الدراسية ; تطوير المناهج الدراسية ; برنامج الكورت لتعليم التفكير ; تخطيط المناهج الدراسية ; بناء المناهج الدراسية ; المناهج الدراسية الحديثة ; اسس المناهج الدراسية ; المناهج الدراسية وطرائق التدىيس ; الغزو الفكري في المناهج الدراسية ; المناهج الدراسية وتخطيطها وتطويرها ; المناهج الدراسية الواقع والمستقبل ; تعليم التفكير في المناهج الدراسية ; تحليل مضمون المناهج الدراسية ; التربية الجنسية في المناهج الدراسية ; المناهج الدراسية الواقع والمأمول ; تصميم واعداد المناهج الدراسية ; أساسيات تصميم المناهج الدراسية ; المناهج الدراسية ومجتمع المعرفة ; المناهج الدراسية بين النظرية والتطبيق ; المناهج الدراسية للهندسة الكيميائية |
| Résumé : |
"يقول دي بونو مؤلف "الكورت" لتعليم التفكير إن العديد من المعلمين الذين يعملون دروس الكورت للتفكير لاحظوا أن بعض الطلبة الذين كان ينظر إليهم كمتخلفين من الناحية الأكاديمية قد أظهروا فجأة، وبما يثير الدهشة بأنهم مفكرون فاعلون، فهم يدهشون المعلم، وأقرانهم، وفي بعض الأحيان حتى أنفسهم ...". هذا الكتاب يقدم عدداً من البرامج الدراسية للمعلمين متضمنة "برنامج الكورت" لتعليم التفكير للطلبة في المدارس، ففي دروس الـ CORT لتعليم التفكير يطلب من الطلبة تطبيق عمليات التفكير على خبراتهم الذاتية، أو خبرات مرئية تثير الخيال لدى جميع الطلبة في الفصل الدراسي، ومن هنا يكتشفون أن تفكيرهم ليس مخزونهم من المعرفة فقط أو القدرة، وإنما من المهارات الحياتية اليومية التي يمكن اكتسابها بالتدريب والممارسة وهذا ما يوفره هذا البرنامج.
يشرح الكتاب أساليب تعليم مهارات التفكير للطلبة، وكيفية استخدام نماذج التفكير في التعليم للمعلمين، ويقدم ايضاً برامج مساعدة للتدريب على الإبداع مع كيفية استخدامها مثل برنامج "تورانس" لتعليم التفكير الإبداعي، وبرنامج المشكلات الإبداعي (CPS) الذي يهدف إلى تعريف المدربين والتربويين ببعض الوسائل والأفكار المفيدة التي تسهل حل المشكلات. كما يقدم الكتاب "تعليم مهارة معالجة الأفكار (PMI) "، و "تعليم مهارة التركيز (Focus) " و "مهارة الدمج (Consolidate)" في المواقف الحياتية، وغيرها من مهارات تتصل بعملية التفكير، والغاية النجاح الحياتي والدراسي والثقة بالنفس في مواجهة مواقف الحياة. يقول دي بونو مؤلف الكورت لتعليم التفكير إن العديد من المعلمين الذين يعلمون دروس الكورت للتفكير لاحظوا أن بعض الطلبة الذين كان ينظر إليهم كمتخلفين من الناحية الأكاديمية قد أظهروا فجأة، وبما يثير الدهشة بأنهم مفكرون فاعلون، فهم يدهشون المعلم، وأقرانهم، وفي بعض الأحيان حتى أنفسهم. وهذه الملاحظة تلائم الخبرة التي تقول: إن الأطفال الذين يبدعون أكاديمياً ليس بالضرورة أن يستمروا بإبداعهم. إذ لم يعد الاصطلاح الأكاديمي قابلاً للتطبيق على حياتهم فيما بعد. وتستطيع القول بأن الاصطلاح الأكاديمي يتطلب مجموعة معينة من القدرات؛ كالقدرة على الفهم، والربط بين الأشياء، والطلاقة اللفظية، والوضوح في التعبير، وقدرة تخيلية تتيح للفرد التعامل مع المواقف المعقدة، ومعالجة المواقف المحيرة "الصعبة"، واهتماماً في الموضوع. وقد وجد الكثير من الطلبة الذين كانوا ضعافاً في تعلم القراءة لضعف بصرهم وعدم تمكنهم من رؤية الحروف. ومع وجود مثل هذه الإعاقة في المدخلات ( INPUT) ، لا يكون من المدهش وجود أطفال فعالين في جانب المخرجات (OUTPUT)، إذ من المحتمل أن يكون ذلك في معظم مواد المنهاج المدرسي، ولذلك هل سيكون التركيز فقط على المدخلات بحيث سيبقى الطالب الذي يفتقر لهذا الجانب دوماً ضعيفاً في جانب المخرجات. ومن الطبيعي أننا نستطيع فصل فعالية المدخل عن فعالية المخرج، أما في دروس ألـ CORT لتعليم التفكير يطلب من الطلبة تطبيق عمليات التفكير على خبراتهم الذاتية، أو خبرات مرئية تثير الخيال لدى جميع الطلبة. ومن هنا فإن تفكيرهم ليس مخزونهم من المعرفة فقط أو القدرة. ولذلك فان الطلبة مفي مثل تلك المواقف والذين كان ينظر إليهم على أهم ضعفاء في التحصيل يتفقون فجأة. وقد يبدو أن فعاليتهم الناتجة "المخرجات" تفوق كثيراً فعالية المدخلات. والفرق في التفكير بين الأطفال ذوي مستوى الذكاء المرتفع الذي يزيد على (140 IQ =) والأطفال ذوي الذكاء المنخفض ليس كبيراً كما هو مفترض، لأنهم يطبقون تجربة عامة. |
| Type de document : | Ouvrage |
Exemplaires (1)
| Code-barres | Cote | Localisation | Section | Disponibilité |
|---|---|---|---|---|
| 10000981 | 375-SAF | Ouvrages et ouvrages de référence | Ouvrages | Disponible |